Little Known Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات.
Little Known Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات.
Blog Article
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
فكانت المدرسة الواقعية والكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية، ولعلّ هذه الأسماء ليست غريبة عن كل مطّلع على عالم الفنون، وكل مدرسة من هذه المدارس نظرت إلى الفن التشكيليّ بطريقة معينة، وأعطت الفنان التشكيلي دورًا ووظيفة لا بُدّ أن يُؤدّيها من خلال عمله الذي يقوم بإنتاجه، وكلّ فنان يختار المدرسة التي تتوافق مع العمل الذي يريد تقديمه، وممّا يجدر ذكره أنّه -وكما هو حال أيّ مذهب أو منهج أو اتّجاه في الفنّ أو في النّقد أو في الأدب- لهذه المدارس ما لها وعليها ما عليها.[٢]
وتحدث الفنانة التشكيلية نوال البلوشي عن أهمية اعتماد الفن المستدام أسلوباً ونمطاً في الفنون، وعددت الطرائق والأساليب التي تمكنها كونها فنانة تشكيلية من توظيف الاستدامة في مجالها الفني باستخدام الأخشاب بطرائق إبداعية والابتعاد عن قطع الأشجار بطريقة تقليدية، واستخدام النباتات الطبيعية بطريقة أكثر جمالاً بدلاً من قصها ورميها، واستخدام مواد طبيعية عوضاً عن المصنعة، كاستبدال المواد الطبيعية بالألوان، باتباع أسلوب إعادة التدوير، وتحويل أيضاً المخلفات المعدنية إلى مجسمات، وإدخال مادة «الرزن» في الأعمال الفنية.
تمثيل دولة الإمارات من حيث الحركة الفنية تمثيلاً كاملاً بإقامة المعارض الفنية في الداخل والخارج والمؤتمرات الفنية، وتوثيق أواصر الصلة بين أعضاء الجمعية والمجتمع الإبداعي.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
ويتوقف عند الفنان محمد القصاب الذي اتبع أكثر من أسلوب تجريدي وهو لم ينزع إلى النوع الانفعالي الحيوي من التجريدية التعبيرية، بل نوع في التكوين وخالف بين الألوان وأكد شيئاً من التعبير .
وصارت الأشكال التي تُقدّم في الأعمال الفنية التشكيلية تحت غطاء المدرسة التكعيبيّة أشكالًا هندسية في أغلبها، فظهرت الأسطوانة والمكعب والمخروط في كثير من لوحات فناني المدرسة التكعيبية، إضافة إلى أن المدرسة التكعيبية أعطت الشكل المرتبة الأولى، واللون المرتبة الثانية في الأعمال الفنية، ومع أنّ الفنان التشكيلي سيزان كان أول من مهّد لظهور المدرسة التكعيبية؛ إلا أنّه لا يمكن إنكار جهود بابلو نور بيكاسو الذي تبنّى هذه المدرسة، وعمل على تطويرها مدة طويلة من الزمن.[٨]
نجد بذلك أن الفن المعاصر مجال فني شديد الثراء لأنه يُحدَّث بشكل شبه يومي وفقًا لمعطيات الوضع الراهن على المستويات العالمية والمحلية والفردية.
المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]
نستخدم معلوماتك الشخصية فقط للأغراض التي جمعناها من أجلها، إلا إذا اعتبرنا أننا بحاجة إلى استخدامها لسبب آخر وأن هذا السبب متوافق مع الغرض الأصلي.
وبدورها تحدثت الفنانة نجاة مكي عن تجربتها في التوثيق حيث تقول: وثقت بعض أعمالي، وأتمنى توثيق مسيرتي الفنية عن طريق موقع إلكتروني أو كتاب، ولكن هناك بعض العوائق لعملية التوثيق مثل الحاجة للتكلفة المادية وذلك من خلال الاستعانة بمصور محترف لالتقاط صور للأعمال بجودة عالية، كما نحتاج إلى الوقت للكتابة والشرح عن الأعمال الفنية التي ستعرض على الموقع، إضافة إلى الحاجة إلى النقد الفني بطريقة سهلة، وأضافت قد أقوم بشرح اللوحة ولكن لا بد من أن يكون هناك ناقد يتحدث عن مراحل تكوين اللوحة وانطباع الناقد عن الفنان في تلك المرحلة أو أثناء رسم اللوحة، والعناصر التي وضعت في اللوحة والتغيرات التي حدثت للفنان أثناء مسيرته الفنية، تلك الجوانب يجب أن توضع مع الأعمال الفنية.
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.